Game
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى Game

المدير العام للمنتدى
Game
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى Game

المدير العام للمنتدى
Game
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Game

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hatme
نائب
نائب
hatme


عدد المساهمات : 467
نقاط : -2147431020
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 25/08/2010
العمر : 29

 زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس Empty
مُساهمةموضوع: زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس    زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 05, 2010 7:11 pm


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل أن ما نشهدهمن تغيّرات مناخية كبيرة وكوارث بيئية كبيرة، يجد جذوره في تأثير أحوالفلكية خارجية على كوكب الأرض؟ واستطراداً، هل يكون اتهام النشاطات البشريةوحدها بالتسبّب في ظاهرة الإحتباس الحراري أمراً مبالغاً فيه؟ الأرجح أن الأسئلة عن ظاهرةالاحتباس الحراري وأسبابها وعلاقتها بتلوّث الغلاف الجوي، هي موضع نقاشاتحادة في مؤتمر الأمم المتحدة الذي تستضيفه الصين راهناً، الذي يعتبرالمحطة الاخيرة قبل انعقاد مؤتمر المناخ في مدينة كانكون (المكسيك)المفترض به أن يعوّض عن فشل قمة المناخ في كوبنهاغن السنة الفائتة.وينعقد مؤتمر كانكون بين 29تشرين الثاني (نوفمبر) و10 كانون الأول (ديسمبر) من العام الحالي.والمعلوم ان الصين تمثّل أبرز مُلوّث للغلاف الجوي، على قدم المساواةتقريباً مع الولايات المتحدة. وحضر إلى هذا المؤتمر التحضيري الذي يستمرستة ايام في مدينة تيانجين الساحلية (شمال الصين، تبعد 150 كيلومتراً عنبكين) المتميّزة بكثافتها سكانياً، عدد من خبراء المناخ في العالم. ولايتوقع خبراء المناخ والمنظمات غير الحكومية تحقيق تقدّم كبير خلال هذاالمؤتمر، استناداً إلى الخبرة السابقة في المحادثات الصعبة حول المناخالتي شهدتها قمة «كوب 15» في الدنمارك. ففي سياق تلك المناقشات، عبّرتالدول المُلوّثة الرئيسية عن استعدادات محدودة للتغيّر في مجال إنبعاثاتالكربون. ويتمثّل الهدف النهائي من قمة كانكون، في التوصّل إلى اتفاق علىمعاهدة تسمح بخفض انبعاثات غازات التلوّث، كي تصاغ لاحقاً (في قمة اخرى فيجنوب أفريقيا) على هيئة بروتوكول يحلّ محل بروتوكول كيوتو الشهير، الذيوُضِع في العام 1997، وينتهي العمل به في 2012. والمعلوم أن قمة كوبنهاغن اعتبرتفاشلة، إذ لم تفض إلا إلى اتفاق سياسي تفاوضي، جرى صوغه في اللحظاتالأخيرة، بفضل تدخّل مباشر من الرئيس الأميركي باراك أوباما ومحادثاته معرئيسي الصين والهند. وتضمنت اتفاقية كوبنهاغن غير المُلزمة، السعي للحدّمن ارتفاع حرارة الكوكب بدرجتين، لكنها لم تتضمن جدولاً زمنياً ملزماً ولاآلية واضحة للسُبُل الآيلة الى تحقيق أهداف هذه الاتفاقية.حياة الأرض... مناخ الفضاءلا شيء أقرب إلى مفاوضات المناخ،من الوقائع التي يشهدها الفضاء الخارجي، خصوصاً في المسافات القريبةنسبياً من الكوكب الأزرق. فعلى رغم شيوع الحديث عن الارتباط بين اضطرابالمناخ والتلوّث المرتبط بالنشاطات البشرية، ثمة حديث آخر يميل لربط تلكالظواهر عينها، بظروف الفضاء ومعطياته، خصوصاً تلك الآتية من النجمالمركزي لنظامنا: الشمس.وأخيراً، اكتشف باحثون في «وكالةالفضاء الأميركية والطيران» («ناسا»)، نوعاً من المناخ الفضائي حول كوكبالأرض يحاكي باضطرابه مغناطيسياً ما تُحدثه الزلازل والهزّات الأرضية. ومنالأمثلة على قوة هذا المناخ، الظاهرة المُسماة «الفجر القطبي».ونظراً الى الإهتمام الواسع الذيتحظى به هذه الظاهرة، أطلقت وكالة الفضاء الكندية أخيراً موقعاًإلكترونياً يتيح مشاهدتها بألوانها الزاهية، بصورة مباشرة عِبر الانترنت.وكذلك صرّح ستيف ماكلين رئيس هذهالوكالة، بأنه يأمل في أن يثير تراقص الأنوار السماوية فضول الجمهور، كييساهم في استكشاف علوم السماء، والعلاقة بين الارض وتقلّبات الشمس.ويهدف الموقع، اضافة إلى نقل هذهالمشاهد من شمال كندا مباشرة، إلى شرح طريقة تشكّل هذه «الأنوارالسماوية»، وطُرُق تصويرها رقمياً. وتتشكل ظاهرة الشفق القطبي في المناطقالقطبية جراء دخول رياح الشمس (وهي جزيئات ذريّة مشحونة كهربائياً، وتنطلقمن الشمس بغتة، وتسير بسرعة كبيرة) إلى الغلاف الجوي للارض. وتُشاهد هذهالظاهرة على هيئة بقعٍ ضوئية متراقصة في السماء.ويتزامن إطلاق هذا الموقعالالكتروني مع اقتراب بلوغ الشمس مرحلة الذروة في إحدى دورات نشاطاتها فيعام 2013، كما يحدث دورياً كل 11 عاماً، ما يجعل ظاهرة الشفق القطبي أكثروضوحاً.وتُعطي ظاهرة الفجر القطبينموذجاً عن مناخ الفضاء، وكذلك عن تقلّبات يشير إليها الباحثون باسم«زلازل الفضاء». ويحمل الإسم إشارة إلى إضطراب كبير يضرب الحقل المغناطيسيللأرض، فكأنه يقصف كوكبنا بعواصف من مُكوّنات ذرّية دقيقة آتية من الشمس،تتفاعل شحنتها المغناطيسية الضعيفة مع الحقل المغناطيسي للأرض. ويؤثر هذاالإضطراب المغناطيسي على الغلاف الجوي المحيط بالأرض، بل يصل إلى سطحالأرض نفسه.ويعتمد الباحثون في تقصّيهمللتغيّرات في الحقل المغناطيسي للأرض على مشروع «تيميس» Themis المكوّن منأسطول من خمس مركبات فضائية، تدور حول كوكبنا.وفي أحاديث إعلامية شتى، بيّنالباحث الرئيس في مشروع «تيميس»، أنجيلوبولوس فاسيليس، أن الإهتزازات فيالحقل المغناطيسي للأرض، ترصد أيضاً من محطات أرضية متخصصة منتشرة فيأرجاء المعمورة. وبيّن أن مجسّات هذه المحطات تستشعر الإضطراب المغناطيسيلحقل الأرض، مثل ما تستشعر أجهزة رصد الزلازل حدوث الهزّات الأرضية. ليسهذا التشبيه من دون صدقية، إذ أن إجمالي الطاقة لـ «الهزّة الفضائية» قديتخطى طاقة هزة أرضية من الدرجة الخامسة أو السادسة على مقياس ريختر، بحسبما أوضح أخيراً العالِم أوجني بانوف، الذي يعمل في معهد البحوث الفضائيةفي النمسا.وفي 2007، اكتشفت مركبات «تيميس»أسباب زلازل الفضاء. فتوضّح أن هذا الحدث يبدأ في ذيل الحقل المغناطيسيللأرض، الذي يتمدّد بأثر من رياح عاتية تأتيه من الشمس مندفعة بسرعة قدتزيد على مليون كيلومتر في الساعة.والمعروف أن الحقل المغناطيسيللأرض يحيط بالكوكب ويحميه من عواصف الجسيمات الذريّة المشحونة بالكهرباءالتي تأتي في شكل مستمر من الشمس. وتحت تأثير رياح الشمس العاتية، يحدثنوع من التشوّه في شكل الحقل المغناطيسي للأرض، وينضغط باتجاه سطح الأرضفي الجهة المواجهة للشمس (جهة النهار)، كما يتمدّد في الجهة المقابلة (جهةالليل).سخونة الغلاف الجوييمتد حقل الأرض المغناطيسيمبدئياً إلى مسافات فلكية قصية، لكنه يضعف كثيراً مع ابتعاده عن الأرض.ويبقى حاضراً فعلياً لعشرات آلاف الكيلومترات في الفضاء، حيث يأسر جسيماتآتية من رياح الشمس. وفي حركة ثانية، تنزلق هذه الجسيمات، وتسير على خطوطالحقل المغناطيسي للأرض، كي تصل إلى الغلاف الجوي للأرض، وتضرب على علو لايزيد على مئة كيلومتر عن سطح اليابسة. وأحياناً يكون ضغط الجسيماتالشمسية كبيراً لدرجة أنه يشكل نوعاً من موجات الصدم الكهرومغناطيسيةبالنسبة الى الأقمار الإصطناعية البعيدة من الأرض، بمعنى أن هذه الموجاتتؤثر على الأقمار الإصطناعية التي تحلّق على ارتفاع 35 ألف كيلومتر. في المقابل، تستطيع الجسيماتعينها أن تسخّن الغلاف الجوي، عندما تضربه على ارتفاع مئة كيلومتر (تُسمىتلك المنطقة «أيونوسفير» Ionosphere)، ما يترافق أحياناً مع تغيير كبير فيمعدل الأمطار في المناطق الإستوائية.في العادة، تضرب رياح الشمسالأرض مرات عدّة. وأحياناً، يكون أثرها كبيراً إلى حدّ أنها تشّد طرفالحقل المغناطيسي للأرض، فيصبح كوتر القوس، ثم ترخيه، فيرتد عائداً إلىحاله الأولى، لكنه يعود محمّلاً بجسيمات ذريّة مصدرها الشمس. وفي أكثر من مناسبة، استطاعتمركبات المشروع «تيميس»، الربط بين الجسيمات الذرية في رياح الشمس من جهة،وحدوث هزّات فضائية من الجهة الثانية.وبحسب بيانات «تيميس»، تصطدمالمقذوفات الشمسية بالحقل المغناطيسي للأرض على ارتفاع 30 ألف كيلومتر فوقخط الإستواء. ويؤدي هذا الإصطدام إلى عملية ارتداد وتقلص ثم تمدد في خطوطالحقل المغناطيسي للأرض، الذي يصبح محمّلاً بكميات ضخمة من الجسيماتالشمسية المشحونة. وكأنك أمام كرة تنس تسقط على الأرض وترتد عالياً أولمرة، ثم ترتد أقل ارتفاعاً من المرة السابقة، ثم أقل، إلى أن تهدأ تماماً.ويتكرّر المشهد مع كل عاصفة تأتي من الشمس.واكتشفت مركبات «تيميس» كميةجسيمات البلاسما القادمة من الشمس وحركتها. وبيّنت أنها كميات هائلة منالجسيمات المشحونة بالكهرباء والمغاطيس، وأنها تدور بسرعة فائقة على مشارفحقل الأرض المغناطيسي المضطرب.«حين تصل تلك الجسيمات إلى الحقلالمغناطيسي للأرض وتضربه، تدور «سحابات» ضخمة من هذه الجسيمات في اتّجاهاتمتعاكسة. ويعتقد كثيرون أن هذه «السحب» الدوّارة تستطيع أن تولّد تياراتكهربائية حول الكرة الأرضية»، بحسب شروحات أفضى بها رومي ناكامورا، الذييعمل في معهد البحوث الفضائية في النمسا.تشترك هاتان الظاهرتان، أيالسحابات الدوّارة من الجسيمات الشمسية، والهزّات المعناطيسية، في التأثيرعلى كوكب الأرض. فذيول الدوامات تبعث بجسيماتها إلى الغلاف الجوي الهوائيللأرض، متسببةً بنشوء الفجر القطبي فوق قطبي الأرض، كما تؤدي أحياناً إلىنشر موجات كهربائية في أعالي الغلاف الجوي، ما يشوه الاتصالات اللاسلكيةللراديو والخليوي وأجهزة تحديد المواقع الجغرافية من الأقمار الاصطناعية،التي تعرف باسم «جي بي أس» GPS. وأحياناً يصل أثرها إلى الحقل المغناطيسيالمحاذي لسطح الأرض، ما يساهم في تعطيل شبكات الكهرباء الكبرى.الأرجح أن الظاهرتين السابقتين(سحب المكوّنات الذرية، وزلازل الفضاء) تشكّل عملية معقدة، ما زال العلماءفي أول الطريق بالنسبة الى فهم أسبابها وتأثيراتها. ويثير ذلك أسئلةكثيرة. إلى أي مدى قد تصل قوة الزلازل المغناطيسية في حقل الأرض؟ كيفتتفاعل سُحُب المُكوّنات الذرية للشمس مع ما يحيط بالأرض من مغناطيس وغلافجوي؟ لننتظر. ولنرَ.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أحمد شعلان

أكاديمي لبناني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Aimen BOULAHIA
عضو متوسط
عضو متوسط
Aimen BOULAHIA


عدد المساهمات : 103
نقاط : 61175
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 02/10/2010
العمر : 27
الموقع : www.treasures.myegy.com

 زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس Empty
مُساهمةموضوع: رد: زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس    زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 31, 2010 12:31 pm

شكــــــــــــــــــــــــــرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gamepowerar.yoo7.com
 
زلازل مغناطيسية فضائية تضرب الأرض ومناخها والاحتباس الحراري يتأثر بتغيّـرات الشمس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  |×| (( هل ارتفعت درجات حرارة الأرض إلى الحد الذى تصبح فيه ظاهرة الصوبة خطراً حقيقياً؟ )) |×|

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Game  :: علوم ثقافة بحوث :: البحوث-
انتقل الى: